التعلق العاطفي المفرط - An Overview
التعلق العاطفي المفرط - An Overview
Blog Article
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
يمكن أن يتضمن ذلك تطوير هوايات جديدة، بناء شبكة دعم من الأصدقاء والعائلة، والاعتناء بالصحة النفسية.
تساعد هذه العوامل على تحسين جودة العلاقات وتعزيز الشعور الداخلي بالاستقلال.
قد يتطور لدى الأفراد الذين يعانون من اضطرابات التعلق اعتقاد بأن الرعاية الذاتية هي أمر أناني، لكن من المهم أن تتذكر أن العناية الذاتية أمرًا هامًا لتحسين علاقتك مع نفسك قبل الآخرين، فللحصول على علاقات أكثر صحة، يجب علينا أولاً أن نعتني بأنفسنا.
أدوية ذات علاقة بـ : التعلق العاطفي: دليلك الشامل لتعرف عليه
العلاقات التي تتمتع بتعلق آمن غالبًا ما تكون أكثر استقرارًا ودعماً، ويشعر الطرفان فيها بالراحة والاحترام المتبادل.
العواطف السلبية المرتبطة بالتعلق المرضي لا تؤثر فقط على العقل، بل أيضًا على الجسم. يمكن أن تشمل الآثار:
كما قد يعاني من صعوبة في التعبير عن مشاعره أو تلقي الدعم العاطفي، مما يؤثر على توازن العلاقة.
تتوفر خيارات علاجية مختلفة لعلاج الارتباط العاطفي المرضي، بما في ذلك العلاج النفسي والعلاج الدوائي والتدخلات الموجهة من مقدمي انقر على الرابط خدمات الرعاية النفسية.
ومن هذه العلاقات الاجتماعية المضطربة التعلق الزائد بشخص ما، وفق اللحام، "وهذا يعود لسمات نفسية في الشخص تجعله اتكاليا وغير مستقل، بسبب ضعف الثقة بالنفس أو أن يكون شخصية اعتمادية، أو مر بصدمات ومواقف صعبة جعلته يتشبث بشخص آخر بحثا عن الأمان".
حل المشكلة بالمصارحة بينك وبين شريك الحياة ، والإفصاح عن احتياجاتك .
هذا النوع من التعلق ينشأ عندما يطور الفرد رابطًا عاطفيًا غير سليم، مما يجعله يعتمد بشكل مفرط على شخص آخر لتلبية احتياجاته العاطفية.
تعتبر الخطوة الأولى نحو الشفاء هي معرفة الأسباب الرئيسية التي تقف خلف التعلق المرضي. قد تشمل الأسباب:
إنَّ التعرُّض للخذلان في علاقات سابقة هو من أشهر أسباب التعلق العاطفي؛ إذ إنَّ الشخص المتعلق يلوم نفسه على فشله في الاحتفاظ بأشخاص سابقين مهما كانت علاقته بهم سواء كانت علاقات حب أم صداقة أم زمالة عمل أم أيَّة علاقة أخرى؛ فيكون رد فعله على ذلك أنَّه يحاول التمسك بالطرف الآخر بشكل مُلح، ويفعل أي شيء في سبيل الاحتفاظ به ولو كان ذلك على حساب نفسه؛ وذلك من أجل تجنُّب الألم الكبير الناتج عن الخذلان والهجر الذي جرَّبه مراراً ولا يرغب أبداً في إعادة تجربته مرة أخرى.